لاخاب ظنك بالرفيق الموالي - YouTube
لا خاب ظنك بالرفيق الموالي للكاتبه / بقايا نبض سامري بدون موسيقى كلمات إنترنت إكسبلورر يمكن وضع جوجل الصفحة الرئيسية على متصفح إنترنت إكسبلورر (Internet Explorer) من خلال الخطوات الآتية: [٢] فتح قائمة أدوات (Tools) من خلال النقر على رمز دولاب الموجود في أعلى يمين المتصفح. اختيار خيارات الإنترنت (Internet Options). كتابة أو نسخ ولصق عنوان الموقع الذي يرغب المستخدم في وضعه صفحة رئيسية في المربع الأول، ومن النقر على تطبيق (Apply). الانتقال إلى قسم علامات التبويب (Tabs)، ومن ثم النقر على إعدادات (Settings). تحديد خيار الصفحة الرئيسية الأولى (Your first home page)، ثم النقر على موافق (OK). سفاري يمكن وضع جوجل الصفحة الرئيسية على متصفح سفاري (Safari) من خلال الخطوات الآتية: [٣] تحديد التفضيلات (Preferences) الموجودة في المتصفح. اختيار خيار عام (General). كتابة عنوان موقع جوجل في قسم الصفحة الرئيسية، في المكان المخصص له. النقر على زر إدخال ( Enter). الهواتف المحمولة يمكن وضع جوجل الصفحة الرئيسية على الهواتف المحمولة، وذلك عن طريق: الأجهزة التي تعمل بنظام الأندرويد (Android): [٣] فتح تطبيق المتصفح على الهاتف.
: مراقبة عامة:.
وفي البيت الثاني تأكيد على ماقال حيث ذكر مثالا على ذلك وهو أن الفراق نهاية المطاف لكل محب ويضيف أنها مهما صفت ويعني بذلك ( الدنيا) لايدوم صفاؤها فهي إلى زوال. لاصار ماهو مدهلا للرجالي وملجا لمن هو يشكي الضيم والباس ومن خلال هذا البيت نستطيع أن نكتشف بعضا من الصفات التي كان يتحلى بها الشاعر فنستطيع أن نكتشف أنه كان كريما مثلا وكلمة ( مدهلا) تدل على ذلك كأن يكون المنزل كخلية النحل مابين داخل ٍ وخارج من الرجال وفي الشطر الثاني بدأه ب ( ملجا) وبهذه الكلمة دفء وحنان وشعور بالأمان والاطمئنان وندرك أن من تم اللجوء إليه بعد الله سبحانه وتعالى رجل قوي لديه حكمة في حل مشاكل الآخرين ومساعدتهم. متى تربع دارنا والمفالي وتخضر فياض ٍ عقب ماهي بيباس وهنا بدأ البيت ب ( متى) وهي تدل على شوقه الكبير وانتظاره بفارغ الصبر لهطول الأمطار، بعد ذلك نجد أن الشاعر لم يغفل الترتيب المنطقي لحدوث الأشياء التي يترتب عليها حدوث أشياء أخرى فبدأ أولا بهطول الأمطار ومن ثم اكتساء الأرض باللون الأخضر وهي نتيجة طبيعية لهطول الأمطار إذا كانت في أيام الوسم. وتكبر دفوف معبسات الشمالي ويبني عليهن الشحم مثل الاطعاس ولعل اللافت في هذه القصيدة أن التشبيهات جاءت من ذات البيئة التي ينتمي إليها الشاعر فنجد أنه شبه سنام الإبل بالأطعاس وهو جمع ( طعس) وهو معروف لدى الجميع ولا يمكن أن يتحقق ذلك إلا بعد موسم ٍ ربيعي وهي الخطوة الثالثة حسب ترتيب الشاعر فبعد هطول الأمطار واخضرار الأرض بمختلف الأعشاب تأتي رؤية أثر ذلك على الكائنات الحية جميعها وخص الإبل لمكانتها الكبيرة عند العرب، ونلاحظ أنه استخدم لفظ ( يبني) في بداية الشطر الثاني وكأنه يتحدث عن بناية من ( البلوك) وهذه الكلمة شائعة ومعروفة خصوصا بين أبناء البادية وينوب عنها أحيانا كلمة ( يضرب).