أحمد داود أوغلو — اغنية احمد داود اوغلو

ولا تعرف بالتحديد التبعية المباشرة لتلك المراكز، وعما إذا كان دعمها يتم من جانب شخصيات سياسية، سواء حكومية أو معارضة، وذلك لأغراض انتخابية تخص الشارع الداخلي للبلاد. وسبق إردوغان حليفه زعيم "حزب الحركة القومية"، دولت باهشتلي، من خلال تطرقه أيضا إلى ذات الموضوع، وبحسب تقرير سابق في أغسطس الماضي لصحيفة "يني شفق"، يعتزم الأخير طرح مشروع قانون في البرلمان التركي، خلال الأيام المقبلة. ويهدف المشروع إلى إجبار الشركات التي تجري استطلاعات الرأي العام لـ"رقابة صارمة". وفي حالة إقراره بتصويت الأغلبية ستجبر شركات الأبحاث على مشاركة وثائقها التي أجري البحث من أجلها، ومن قام بتمويل البحث، ومبلغ البحث المنشور. وقد يتم فرض غرامة إدارية تصل إلى 10 أضعاف الرسوم المفروضة على إجراء البحث ذي الصلة على الباحثين أو مؤسسات أبحاث الرأي العام، التي لا تمتثل للشروط والمبادئ المنصوص عليها في الاقتراح. وبالإضافة إلى ذلك، فإن الشركة البحثية التي يتبين أنها "تتلاعب" ستُعاقب بالسجن من 2 إلى 5 سنوات. تناقض حاد وعند النظر إلى نتائج الاستطلاعات المتنوعة التي تنشر يوميا على وسائل الإعلام التركية يلاحظ أن هناك تناقضا كبيرا بشأن شعبية شخصيات الأحزاب السياسية.

السيرة الذاتية
"إردوغان مسؤول".. اعتداء بالبنادق والعصي على نائب | الحرة
داود أوغلو: الأحزاب الكردية فضَّلت النظام السوري على المعارضة - عنب بلدي

السيرة الذاتية

"إردوغان مسؤول".. اعتداء بالبنادق والعصي على نائب | الحرة

جمهور الاتحاد تصميم
أحمد داود أوغلو - ويكيبيديا
دليل المديرين الماليين: تحديد عقود الإيجار - برايس ووترهاوس كوبرز الشرق الأوسط
التسجيل في خدمة المباشر للافراد بنك الراجحي
حذف قنوات بي اوت؟ - موقع ساعدني
نشرة عاجل.. تدمير طائرة حوثية مفخخة.. و7 مناطق تتأثر بإعصار شاهين
ثيمات عيد اضحى — تصميم كارت عيد ميلاد
كلية الملك عبدالعزيز الحربية دورة 81
المنتخبات الاوروبية المتاهلة لكاس العالم 2018
كتاب العمق الاستراتيجي أحمد داود أوغلو
شعب يكتب قصيدة ملك الموت
"إردوغان مسؤول".. اعتداء بالبنادق والعصي على نائب أحمد داود أوغلو | الحرة

مع دخول تركيا "أجواء الانتخابات" يتزايد عدد استطلاعات الرأي العام يوما بعد يوم، وفي الوقت الذي يشير البعض منها إلى انخفاض ملحوظ في شعبية الحزب الحاكم ورئيسه رجب طيب إردوغان، تقدم أخرى رواية متناقضة، حيث تؤكد أرقامها بقاء الأخير في صدار الترتيب قياسا بباقي الشخصيات السياسية. ويقول باحثون ومحللون أتراك لموقع "الحرة" إن ذلك يمكن وصفه بـ"صراع انتخابي من نوع آخر"، بات يلقي بظلاله بشكل واضح وجلي على الساحة السياسية الداخلية للبلاد. وتحتل استطلاعات الرأي العام، التي تقدمها شركات ومراكز أبحاث مختلفة، العناوين العريضة واليومية لوسائل الإعلام التركية، خاصة المقربة من أحزاب المعارضة، كصحيفتي "جمهورييت" و"سوزكو"، وتلك المحسوبة على الحزب الحاكم "العدالة والتنمية" كـ"حرييت" و"صباح". وقبل يومين نشرت مؤسسة "ميتروبول" نتائج استطلاع للرأي بعد سؤال طرحته مفاده: "إذا كانت هناك انتخابات هذا الأحد. فهل يمكن لإردوغان الفوز فيها"؟ وأظهرت النتائج التي نشرها رئيس المؤسسة، أوزير سنجار عبر مواقع التواصل الاجتماعي أن 16. 4 بالمئة من الشريحة المستهدفة صوتت بأن "إردوغان سيفوز بالتأكيد"، 27. 6 بالمئة بأنه سيفوز، 37.

ويشير جوناي: "في الآونة الأخيرة نشاهد انخفاضا ملحوظا في نسبة شعبية العدالة والتنمية والحركة القومية، وأعتقد في القانون الانتخابي الجديد سيتم تخفيض العتبة الانتخابية لدخول البرلمان، من أجل استمرارية السيطرة على أغلبية المقاعد". وفي مطلع سبتمبر الماضي كان "العدالة والتنمية" وحليفه "حزب الحركة القومية" قد توصلا إلى قرار من حيث المبدأ، بتخفيض "العتبة الانتخابية" التي تبلغ حاليا 10 في المئة، إلى 7 في المئة. وتحولت تلك الخطوة إلى مثار جدل واسع، وبينما اعتبر التحالف المذكور أنها "في الاتجاه الصحيح" قال معارضون إنها تهدف إلى "إنقاذ حزب الحركة القومية"، وهو ما اعتبره زعيم الأخير دولت باهشتلي "محض أكاذيب وافتراءات".

داود أوغلو: الأحزاب الكردية فضَّلت النظام السوري على المعارضة - عنب بلدي

قال رئيس "حزب المستقبل" ورئيس الوزراء التركي السابق، أحمد داود أوغلو، إن بلاده نصحت الأحزاب الكردية في سوريا بالتعاون مع المعارضة السورية، لكنها فضَّلت التعاون مع النظام. جاءت تصريحات داود أوغلو في لقاء أجراه مع شبكة روداو الكردية، أمس الاثنين، وقال فيه إن بلاده بذلت جهدًا للتفاهم مع الأحزاب الكردية، واقترحت عليها العمل مع المعارضة السورية ضد النظام، لكنها فضَّلت النظام، ولم تكن معارِضة بحق بحسب تعبيره. وأضاف داود أوغلو: "لا أقصد الأكراد، أقصد إدارة YPG وإدارة PYD"، وقال إنَّ الإدارتين مارستا ضغطًا كبيرًا أيضًا على المجموعات الكردية التي تخالفهما مثل الموالين لبرزاني، و"مجموعة أزادي". ولم يقدِّم داود أوغلو جوابًا واضحًا عن رأيه بالفيدرالية أو الحكم الذاتي في المناطق الكردية في سوريا، قائلًا إن السوريين فقط هم من يقرر شكل النظام السوري، وشرط تركيا الوحيد هو أن لا تقع أية منطقة في سوريا بأيدي جماعة إرهابية وتشكل تهديدًا لأمن تركيا. ووصف رئيس الوزراء التركي السابق عفرين بأنها كانت "فرصة مهمة" لتركيا، وقال إنه عبّر عن ذلك للرئيس التركي أردوغان، لأنَّ أكراد عفرين بما لهم من حقوق ولغة وثقافة، هم مثال جيد للمشاركة في إدارة تحت رعاية تركيا بحسب تعبيره.

[8] وقد عرف الشعب بهذا القرار قبل يوم من خلال المؤتمر الذي عقد بينه وبين أردوغان. [9] وقد صرح رئيس الجمهورية في مؤتمر صحفي في الثاني والعشرين من مايو 2016 أن مجلس الوزراء ورئيس الوزراء قد تقدموا باستقالتهم. [10] بدايته وحياته المهنية [ عدل] ولد داود أوغلو في 26 فبراير 1959 في مقاطعة تاشكنت في قونية. واسم والده دُوران ووالدته ممنوونة. [11] تعليمه [ عدل] بعدما أنهى دراسته الثانوية في ثانوية إسطنبول للذكور، أنهى دراسة العلوم السياسية والعلاقات الدولية في كلية بوغازتشي في 1983-84 ببرنامج رئيسي مزدوج (يتيح إمكانية دراسة قسمين). وقام بالماجستير في الإدارة العامة في نفس الجامعة أما الدكتوراه فكانت في العلوم السياسية والعلاقات الدولية. [12] التسعينيات [ عدل] بدأ داود أوغلو بالعمل كمدرس مساعد في الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا عام 1990. وأنشئ قسم العلوم السياسية في الجامعة. وعمل كرئيس لهذا القسم حتى عام 1993. وأصبح مدرساً في عام 1993. وفي الفترة من عام 1995 إلى 1999 عمل في قسم العلاقات الدولية في جامعة مرمرة. وعمل ككاتب عمود صحفي في جريدة يني شفق من عام 1995 إلى 1999. [13] وقد كتب داود أوغلو في هذه الفترة أكثر من 200 مقالة.