اقوال ابن خلدون
- أقوال وحكم ابن خلدون - موضوع
- عن العرب
- أقوال ابن خلدون القوية
- أشهر حكم ومقولات ابن خلدون - YouTube
- أقوال ابن خلدون - موضوع
- عشرة حِكَم سياسية لابن خلدون - المعهد المصري للدراسات
إذا هممت بخير فبادر لئلا تُغلب، وإذا هممت بشر فسوّف هواك لعلّك تغلب. قال بعض السلف رأيت الشيطان فقال لي قد كنت ألقى الناس فأعلمهم فصرت ألقاهم فأتعلم منهم. لا يصفو العيش إلا لمن علق قلبه بالله وترك ما سواه. من تفكر في عواقب الدنيا أخذ الحذرومن أيقن بطول الطريق تأهب للسفر. من رزق قلبا طيبا ولذة مناجاة فليراع حاله وليحترز من التغيير.. وأنما تدوم له حال بدوام التقوى. وقد قال بعض الحكماء: المعصية بعد المعصية عقاب المعصية، والحسنة بعد الحسنة ثواب الحسنة. ويحك تعطر بالاستغفار فقد فضحتك روائح الذنوب. اشترى أعرابي غلاما، فقيل له: إنه يبول في الفراش، فقال:إن وجد فراشا فليبل فيه.
- تفصيل دولاب مطبخ
- ابن خلدون اقوال
- أعراض مرض السكر الأكثر شيوعًا - ويب طب
- قاموس معاجم: حكم و اقوال واقتباسات ابن خلدون
- اقوال ابن خلدون عن السياسة
- أقوال ابن خلدون القوية
- اقوال ابن خلدون في العرب
أقوال وحكم ابن خلدون - موضوع
ولا تجد هذه النخبة المترفة، المثقلة بالمال والدعة والقوة المسلحة، أمام الجماهير المطالبة بحقوقها إذا خرجوا ناقمين على هذا الظلم والاستئثار، إلا طلب الدعم من القوى الخارجية التي بدورها تجد في مثل هذه الأنظمة مصلحة سياسية في استمرارها وبقائها وقهرها لشعوبها، ويقول ابن خلدون "فإذا جاء المطالب لهم (أي إذا قامت الثورة عليهم)، لم يُقاوموا مدافعته، فيحتاج صاحب الدولة حينئذ إلى الاستظهار بسواهم من أهل النجدة، ويستكثر من الموالي (القوى الخارجية)، ويصطنع من يُغني عن أهل الدولة بعض الغناء، حتى يتأذن الله بانقراضها، فتذهب الدولة بما حملت". عبقرية ابن خلدون تجلت في فهم مقومات نظرية الاجتماع والتأسيس لها ( مواقع التواصل) الاستبداد بالحكم إذا كان ابن خلدون يجعل الترف السبب الأبرز في سقوط الدول، عن طريق النخبة الحاكمة التي ترفل في النعيم ناسية أو متناسية آلام شعوبها، فتستقوي عليهم بالقوة المسلحة كلما دعت الضرورة لإسكاتهم، فإنه يؤكد أن الاستبداد و"الانفراد بالمجد" هو السبب الثاني الذي يؤدي للسقوط. فذلك المستبد سرعان ما يبدأ في "جدع أنوف عشيرته وذوي قُرباه المقاسِمين له في اسم الملك، فيستبد في جدع أنوفهم أكثر مِن سواهم لمكانهم من الملك والعز والغلب"، فإذا تخلص الحاكم من أعوانه المقربين لم يشعر بالأمن -على حد ابن خلدون- بل على العكس، سرعان ما ينتابه القلق والخوف على مستقبل حكمه، واستمرار عرشه، ولا يجد أمام هذه المعضلة إلا قطع رؤوس مخالفيه، والحط من مكانتهم، والاستهزاء بهم، وإقصائهم بكل وسيلة ليبقى وحده دون منازع.
